إستكمال الاجراءات

أدخل المعلومات الخاصة بك

يرجى التأكد من صحة ودقة المعلومات المقدمة قبل الإرسال.

سنتعامل مع معلوماتك بسرية تامة وفقًا لسياسة الخصوصية الخاصة بنا.

هل تملك أي شخص يعيش بأوروبا و أي دولة؟

ما نوع القرابة التي تربطك بالشخص الذي يعيش بأوروبا ؟

هل يملك سكن خاص به؟

هل يمكنك الاستقرار معه ؟

هل تجيد إحدى اللغات الأجنبية ؟

أكتب رسالة تحفيزية بأسلوبك الخاص (ستجد نمودج الرسالة بالاسفل)؟

للحصول على الموعد والمكان

ارسل طلبك الينا عبر الواتساب من هنا

نحن في انتظار طلبكم وسنقوم بالرد عليه في أقرب وقت ممكن.

شكرًا لتواصلكم!

الرسالة التحفيزية هي رسالة تلقائية أو إجابة على إعلان توجهها إلى مقاولة ما بصفتك باحث عن وظيفة في إطار بحثك عن الشغل، والتي تبرز فيها اهتماماتك ودوافعك اتجاه المقاولة والوظيفة المطلوبة,

رسالة تحفيزية


الاسم الكامل:
البطاقة الوطنية:
الرقم الوطني للطالب:
رقم الهاتف:
البريد الإلكتروني:

رئيس قسم التوظيف المحترم، تحية و بعد،
يسعدني و يشرفني أن أعلن لكم عن رغبتي بالترشح لمنصب [مدير مشروع] الشاغر في مؤسستكم الموقرة و أن أنضم لفريق عملكم المميز . أقدم لكم في ما يلي نبذة مقتضبة عن مؤهلاتي و كفاءاتي و التي تجعل مني الشخص الأنسب لهذة الوظيفة. لقد أتممت دراستي في الجامعة الوطنية للأعمال و تخرجت منها بدرجة إمتياز في عام .
و منذ ذلك الحين، تدرجت في مجال إدارة المشاريع في شركات مرموقة أذكر منها: _, و إكتسبت خبرة متنوعة و مركزة في جميع جوانب هذا المجال و التي تأهلني لتولي مسؤولية إدارة أي مشروع. خبرتي الطويلة و التي تزيد عن العشر سنوات تتركز بشكل أساسي حول هذه المهارات:
سيدي المدير,
أعتقد بأنني من أكثر الأشخاص تلائما مع هذا المنصب و ذلك للأسباب التالية: أعتقد أن خبرتي و مؤهلاتي تتناسب تماما مع متطلبات المنصب المذكور و أنا على قناعة بأنني سوف أتميز في أدائي و سوف أكون عند حسن ظنكم. أنا متحمس جدا لهذه الفرصة و أتمنى من حضرتكم تقبل طلبي و أخذه بعين الإعتبار. و لكم جزيل الشكر و التقدير,

معلومة اليوم

العيش في أوروبا: اكتشاف الثقافة وتجربة الحياة

أوروبا، القارة التي تتميز بتاريخها العريق، وتنوعها الثقافي، وتراثها الفني الغني، تعتبر واحدة من الوجهات المفضلة للعيش بالنسبة للكثيرين حول العالم. توفر أوروبا فرصًا متنوعة وجذابة في مجالات العمل والتعليم والثقافة ونمط الحياة العامة. فيما يلي سنلقي نظرة عامة على العيش في أوروبا ومزاياها المتعددة:

  1. التنوع الثقافي: تتمتع أوروبا بتنوع ثقافي رائع، حيث يمكنك تجربة تعدد الثقافات والتعلم من تنوعها. يمكنك استكشاف المدن التاريخية والمعابده القديمة والفن المعماري الرائع في أوروبا، والاستمتاع بالمهرجانات والأحداث الثقافية المتنوعة التي تقام في جميع أنحاء القارة.
  2. نظام التعليم المرموق: تضم أوروبا العديد من الجامعات والمؤسسات التعليمية المرموقة عالميًا. يمكنك الاستفادة من الفرص التعليمية الممتازة والدراسة في تخصصك المفضل. بالإضافة إلى ذلك، تتمتع بعض البلدان الأوروبية بنظام تعليم عالي مجاني أو رسوم دراسية معقولة للطلاب الدوليين.
  3. الرعاية الصحية الممتازة: يوفر نظام الرعاية الصحية في أوروبا رعاية عالية الجودة ووصولًا سهلاً للخدمات الطبية المتقدمة. تتوفر مستشفيات حديثة ومجهزة تقنيًا، وتوجد أيضًا برامج تأمين صحي شاملة للمواطنين والمقيمين.
  4. الاقتصاد القوي:

نحن في انتظار طلبكم وسنقوم بالرد عليه في أقرب وقت ممكن.

شكرًا لتواصلكم!

مثال لرسالة تحفيزية

الرسالة التحفيزية هي رسالة تلقائية أو إجابة على إعلان توجهها إلى مقاولة ما بصفتك باحث عن وظيفة في إطار بحثك عن الشغل، والتي تبرز فيها اهتماماتك ودوافعك اتجاه المقاولة والوظيفة المطلوبة و عليه اختر من بين الرسائل التالية من نماذج رسالة تحفيزية جاهزة ما يناسبك.

مثال

رئيس قسم التوظيف المحترم،
تحية و بعد،
يسعدني و يشرفني أن أعلن لكم عن رغبتي بالترشح لمنصب [مدير مشروع] الشاغر في مؤسستكم الموقرة و أن أنضم لفريق عملكم المميز . أقدم لكم في ما يلي نبذة مقتضبة عن مؤهلاتي و كفاءاتي و التي تجعل مني الشخص الأنسب لهذة الوظيفة.
لقد أتممت دراستي في الجامعة الوطنية للأعمال و تخرجت منها بدرجة إمتياز في عام . و منذ ذلك الحين، تدرجت في مجال إدارة المشاريع في شركات مرموقة أذكر منها: _, و إكتسبت خبرة متنوعة و مركزة في جميع جوانب هذا المجال و التي تأهلني لتولي مسؤولية إدارة أي مشروع.

سيدي المدير, أعتقد بأنني من أكثر الأشخاص تلائما مع هذا المنصب و ذلك للأسباب التالية:
أعتقد أن خبرتي و مؤهلاتي تتناسب تماما مع متطلبات المنصب المذكور و أنا على قناعة بأنني سوف أتميز في أدائي و سوف أكون عند حسن ظنكم. أنا متحمس جدا لهذه الفرصة و أتمنى من حضرتكم تقبل طلبي و أخذه بعين الإعتبار.
و لكم جزيل الشكر و التقدير

معلومة اليوم

جولف: رياضة الرشاقة والتحدي الروحي

الجولف هو رياضة فريدة تجمع بين الرياضة البدنية والتحدي الروحي، وهي تحظى بشعبية كبيرة حول العالم. تعتبر الجولف رياضة هادئة ومناسبة لجميع الأعمار والمستويات، وتتطلب تركيزًا وتقنية دقيقة. فيما يلي سنلقي نظرة على رياضة الجولف وما تمثله:

  1. الصحة البدنية: يعتبر الجولف نشاطًا بدنيًا رائعًا يساهم في تحسين اللياقة البدنية. يتطلب اللعب على ملعب الجولف المشي لمسافات طويلة وحمل أدوات اللعب، مما يساهم في تحسين القوة العضلية واللياقة البدنية العامة. بالإضافة إلى ذلك، يعزز الجولف المرونة والتوازن والتحمل البدني.
  2. التحدي الروحي: يعتبر الجولف تحديًا روحيًا مهمًا. يتطلب اللعب تركيزًا عاليًا وتحليلًا دقيقًا للمسافة واتجاه الكرة وظروف الطقس. يجب على اللاعبين التعامل مع الضغوط النفسية واتخاذ القرارات الصائبة في كل ضربة. يعتبر الجولف فرصة لتنمية الصبر والتحكم في العواطف والتفكير الاستراتيجي.
  3. الطبيعة والاسترخاء: تقدم رياضة الجولف فرصة للاستمتاع بالطبيعة الجميلة والمناظر الطبيعية المذهلة. يتم تصميم ملاعب الجولف في مواقع طبيعية خلابة، مما يوفر تجربة مريحة ومريحة للاعبين. يمكن للجولف أن يكون تجربة استرخاء وتهدئة للعقل والروح