ابتداء من البكالوريا فما فوق.. مطلوب 240 من أساتذة التعليم الابتدائي والثانوي ومربيات للتعليم الأولي
Postuler sur ANAPEC
20 Éducatrices éducateurs sur CASA-MOULAY RACHID
02 ENSEIGNANT FRANCAIS sur BENI MELLAL
02 Educatrice De Français sur EL JADIDA
60 Éducateurs / Éducatrices sur MOUHAMMADIA
(54) Éducatrice Préscolaire sur ESSAIDIA
13 Enseignante FRANÇAISE sur ES-SEMARA
14 Enseignante MATHÉMATIQUE sur TEMARA
05 Enseignant En Mathématiques sur MARRAKECH
50 Enseignant Des écoles sur TANGER-FAHS-ANJRA
04 Enseignants sur EL JADIDA
15 Enseignante De Français sur RABAT
إنّ التعليم هو السبيل إلى التنمية الذاتية وهو طريق المستقبل للمجتمعات. فهو يطلق العنان لشتى الفرص ويحدّ من أوجه اللامساواة. وهو حجر الأساس الذي تقوم عليه المجتمعات المستنيرة والمتسامِحة والمحرك الرئيسي للتنمية المستدامة.
وقد أصابت جائحة كوفيد-19 نظُم التعليم بحالة من التعطّل هي الأوسع على الإطلاق.
ففي منتصف تموز/يوليه، كانت المدارس قد أوصدت أبوابها في أكثر من 160 بلدا، مما أثّر على أكثر من بليون طالب وطالبة.
وهناك ما لا يقل عن 40 مليون طفل في جميع أنحاء العالم فاتتهم فرصة التعلّم في السن الحرجة السابقة للتعليم المدرسي.
واضطر الآباء، والأمهات خصوصا، إلى تحمُّل أعباء رعاية منزلية أثقلت كاهلهم.
ورغم بث الدروس عبر الإذاعة والتلفزيون وعلى شبكة الإنترنت والجهود المستميتة التي يبذلها المعلمون وأولياء الأمور، لا يزال الوصول إلى الكثير من الطلاب أمرا متعذرا.
والدارسون ذوو الإعاقة وأولئك المنتمون إلى الأقليات أو المجتمعات المحرومة ومثلهم الطلاب المشردون واللاجئون وأولئك الذين يعيشون في مناطق نائية هم الأكثر عرضة لخطر التخلّف عن الركب.